بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 27 نوفمبر 2020

الوجود التركي في كردستان العراق

توتر بين تركيا والعراق بسبب وجود عسكري تركي في معسكر 

بعشيقة

الوجود التركي في كردستان العراق

تجمع السلام العالمي يحذر تركيا من اجتياح شمال العراق.


2012 منذ عام

نوهنا عن اجتياح شمال العراق  

تجمع السلام العالمي يحذر تركيا من اجتياح شمال العراق.

حذر السيد صادق الموسوي ممثل تجمع السلام العالمي في العراق والشرق الاوسط  تركيا من نواياها الخبيثة باجتياح شمال العراق .

وقال لقد وصلتنا معلومات من مصدر موثوق نية تركيا باجتياح شمال العراق وصولا الى كركوك، وبمساعدة قادة من شمال العراق ، مستغلين الخلافات القائمة بين المركز والاقليم.

وعقب قائلا ان هذا المخطط سمعناه سابقا من الحكومة التركية ومطالبتها بمحافظتي نينوى والتأمييم ، مدعية حكومة تركيا  بانهما راضي تركية اقتطعها الاستعمار  .

واعتبرتهما تابعتين الى تركيا ، ولكن وجود القوات الأمريكية المحتلة آنذاك

نبهت تركيا وحذرتها من القيام باي عمل عسكري ،عندها صمت الجانب التركي .

والان بدأت الحكومة التركية تسير بنهج عدائي وتدخلاتها السافرة في العراق وكذلك في سوريا ،ونلاحظ اعمالها الاستفزازية لحكومة العراق واقليم كردستان ،ودخول الجيش التركي ولعدة مرات الاراضي العراقية وقتل الابرياء .بحجة ملاحقة افراد حزب العمال الكردستاني . وكذلك فتح ابوابها لحماية الاشخاص المطلوبين قضائيا في العراق وايوائهم في تركيا .

واكد الموسوي بان نسخة من هذا البيان ذهب لمنظمتنا في امريكا ونسخة الى الامين العام للأمم المتحدة الاستاذ (بان كي مون ) ، وكذلك سيوزع البيان على المنظمات الدولية والانسانية في الولايات المتحدة الامريكية ... انتهى

22 تشرين الثاني 2012


اكبرها "بامرني" .. صحيفة تكشف اعداد القواعد التركية بالعراق ومقرات لمخابرات انقرة بدهوك



ونشرت صحيفة الشرق الاوسط هذا المقال .

20  قاعدة عسكرية تركية في كردستان العراق

في إطار اتفاق بين أنقرة وأربيل يعود إلى عام 1995

يثير الوجود العسكري التركي لدى العراق خلافاً بين بغداد وأنقرة، وطالبت الحكومة العراقية مراراً، تركيا، بسحب قواتها، خصوصاً المتمركزة في معسكر بعشيقة. ويوجد نحو 20 من القواعد والمقرات العسكرية التركية موزعة على محافظتي أربيل ودهوك، في إطار اتفاق وقع بين الحكومة التركية وحكومة كردستان العراق عام 1995. وتقع كبرى القواعد التركية في منطقة كردستان العراق بمهبط الطائرات المسمى «بامرني» شمال مدينة دهوك، الذي كان يستخدمه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في زياراته إلى مصيف سرسنك في ثمانينات القرن الماضي، وهي قاعدة عسكرية لوجيستية وفيها مطار.

كما يوجد عدد من القواعد العسكرية والمراكز الاستخباراتية التركية داخل الأراضي العراقية؛ منها قواعد باطوفة وكاني ماسي وسنكي وقاعدة مجمع بيكوفا وقاعدة وادي زاخو، وقاعدة سيري العسكرية في شيلادزي وقواعد كويكي وقمريي برواري وكوخي سبي ودريي دواتيا وجيل سرزيري، وقاعدة في ناحية زلكان قرب جبل مقلوب في بعشيقة.
ويوجد عدد من مقرات المخابرات التركية في كل من العمادية وباطوفة وزاخو ودهوك.
وسبق أن قدم نواب في برلمان كردستان العراق، طلباً لإخراج القوات التركية من أراضي الإقليم. وأشاروا إلى أن القواعد والمعسكرات التركية داخل كردستان العراق انتهاك للقوانين المعمولة بها في كردستان العراق، وضد الدستور الفيدرالي العراقي والقوانين الدولية، وضد قرار برلمان كردستان العراق الصادر في 12 مايو (أيار) 2003 الذي دعا فيه قوات حفظ السلام التركية إلى الخروج وإنهاء وجودها في الإقليم.




 h

متظاهرون يقتحمون معسكرا للجيش التركي في دهوك بأقليم كردستان العراق


القواعد التركية بالعراق ومقرات لمخابرات انقرة بدهوك